
أغرق السوق الاعلامي بضخ اخبار إيجابية بقرب ولادة حكومية وتوالت التسريبات المبشرة بالتأليف والسؤال المطروح هل من وقائع ثابتة او مرتكزات قوية ليبني على الشئ مقتضاه.
هذه المهزلة الجارية منذ ١٣ شهرا متى سنضع لها حدا. َ
متى سنتخلص من التبعية والعمالة والارتباطات الخارجية للسلطة الحاكمة. ؟
ألم يحن الوقت بعد لتأليف حكومة إنقاذ تعوض الكارثة وتحتوي تداعياتها المرعبة ام كل كوارث البلد في اوهام مصالحهم؟
طفح الكيل منكم! ماذا تنتظرون بعد البلد فرط عن بكرة ابيه لم يعد فيه مكان أو قطاع سليم كل شىء صار في الحضيض والمسؤول تجرد من مسؤوليته وأصبح يتلذذ بالقتل الجماعي الذي يتعرض له اللبنانيون فمتى ستنتهون من لعبتكم القدرة؟